
واصلت حركة الطيران الخاص في «دبي الجنوب» نموها في 2022، إذ قفزت 36 في المئة في ديسمبر كانون الأول، لتكون الأعلى في شهر واحد خلال العام، وسط مكاسب اقتصادية لدولة الإمارات من بطولة كأس العالم التي استضافتها قطر أواخر العام.
«دبي الجنوب» مشروع تطوير يركز على النظام البيئي للطيران والخدمات اللوجستية، ويضم أكبر مطار في العالم، مطار آل مكتوم، الذي لم يصل بعد إلى طاقته التشغيلية القصوى.
وفي ديسمبر كانون الأول 2022، بلغ عدد رحلات الطيران الخاص ألفَين و319 رحلة، في حين بلغت الزيادة على مدار العام بأكمله ثلاثة في المئة، مع تسجيل 15 ألفاً و444 رحلة.
ووفق بيان صدر يوم الاثنين عن مشروع محمد بن راشد للطيران في دبي الجنوب، ساهمت العديد من العوامل في نمو الحركة، ومنها الجهود والمبادرات الاستراتيجية التي أعلنتها الحكومة، وأدت إلى تحقيق أرقام قياسية للزوار وجذب المزيد من المستثمرين والأشخاص ممن يتوافدون على الإمارة من جميع أنحاء العالم.