
سمحت السيولة الفائضة في القطاع المصرفي الإماراتي للبنوك، بالتعامل مع ارتفاع أسعار الفائدة، بما يسمح لها بالمنافسة على استقطاب العملاء، وتقديم عروض تمويل بفوائد أقل حدة من «الإيبور» الذي حلّق إلى أعلى مستوياته هذا العام.
وفسر خبراء ذلك بأن بعض البنوك تريد التمايز والمنافسة من خلال تقديم إغراءات إلى العملاء على صعيد الفائدة المخفضة وخصوصاً على قروض الرهن العقاري
محت السيولة الفائضة في القطاع المصرفي الإماراتي للبنوك، بالتعامل مع ارتفاع أسعار الفائدة، بما يسمح لها بالمنافسة على استقطاب العملاء، وتقديم عروض تمويل بفوائد أقل حدة من «الإيبور» الذي حلّق إلى أعلى مستوياته هذا العام.
وفسر خبراء ذلك بأن بعض البنوك تريد التمايز والمنافسة من خلال تقديم إغراءات إلى العملاء على صعيد الفائدة المخفضة وخصوصاً على قروض الرهن العقاري