اشتمل البرنامج على أنشطة كالمسابقات والرسم الحر والتلوين بالرمل، وورش عمل هادفة، تعزز من المهارات الإبداعية الزاخرة بالقيم، كورشة الدخون، والشمع، والأساور، وورشة الزراعة، والصابون، والمكياج، ومحاضرة توعوية عن استخدام الطفايات، إلى جانب عدد من الفقرات الشيقة التي تفاعل معها ذوو الهمم، وتم توزيع الهدايا.
وقالت اليازية خليفة السبوسي، مديرة الفرع: إن «تقديم الجمعية الكثير من المبادرات الخاصة بذوي الهمم عبر مراكزها وفروعها، وبرنامج «مسرات» لأصحاب الهمم، يعد استكمالاً لمسيرة الإنجازات التي تحققها الدولة عموماً، وإمارة دبي خصوصاً في مجال أصحاب الهمم، وقد أصدر صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، قانوناً بخصوص أصحاب الهمم، والذي هدف إلى تحقيق المواءمة مع أفضل الممارسات العالمية، خصوصاً الحقوق لتوفير العيش الكريم لهم، وتعزيز تطلعات إمارة دبي في الارتقاء بالخطط التنموية، وضمان الدمج الاجتماعي وجودة حياتهم، ما يمثل ريادة الدولة في العناية الكبيرة بأصحاب الهمم، والحرص الكامل على إيجاد الإطار القانوني الشامل؛ الذي يحفظ حقوقهم ويمتعهم بجميع فرص الاندماج بصورة كاملة في المجتمع، والقيام بأدوارهم في عملية التنمية، كأشخاص فاعلين يشكلون شريحة مهمة من شرائح المجتمع تحظى بكل اهتمام؛ هدفها توفير جودة الحياة لهم، وهذا يمكنهم من الاضطلاع بأدوارهم والاستفادة من حقوقهم».
وقالت اليازية خليفة السبوسي، مديرة الفرع: إن «تقديم الجمعية الكثير من المبادرات الخاصة بذوي الهمم عبر مراكزها وفروعها، وبرنامج «مسرات» لأصحاب الهمم، يعد استكمالاً لمسيرة الإنجازات التي تحققها الدولة عموماً، وإمارة دبي خصوصاً في مجال أصحاب الهمم، وقد أصدر صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، قانوناً بخصوص أصحاب الهمم، والذي هدف إلى تحقيق المواءمة مع أفضل الممارسات العالمية، خصوصاً الحقوق لتوفير العيش الكريم لهم، وتعزيز تطلعات إمارة دبي في الارتقاء بالخطط التنموية، وضمان الدمج الاجتماعي وجودة حياتهم، ما يمثل ريادة الدولة في العناية الكبيرة بأصحاب الهمم، والحرص الكامل على إيجاد الإطار القانوني الشامل؛ الذي يحفظ حقوقهم ويمتعهم بجميع فرص الاندماج بصورة كاملة في المجتمع، والقيام بأدوارهم في عملية التنمية، كأشخاص فاعلين يشكلون شريحة مهمة من شرائح المجتمع تحظى بكل اهتمام؛ هدفها توفير جودة الحياة لهم، وهذا يمكنهم من الاضطلاع بأدوارهم والاستفادة من حقوقهم».