![](https://kl-alarab.com/wp-content/uploads/2024/01/5705206.jpeg.webp)
نظم المجلس الأعلى للآثار، في مصر بالتنسيق مع متحف الفن الإسلامي، معرضاً فنياً تحت عنوان «العودة للطبيعة»، لإلقاء الضوء على الكنوز الأثرية بالمتحف، من خلال الاستلهام من الفن الإسلامي برؤى معاصرة. كما تم تنظيم ورشة عن التحول البيئي.
يعرض المتحف المصري بالتحرير 3 قطع أثرية مميزة، باعتبارها من أهم روائع مقتنيات المتحف.
تشمل هذه القطع خاتمين قديمين، الأول به نقش خشن لعين حورس، إضافة إلى كتابة صغيرة تشير إلى «ملك مصر العليا والسفلى، بسوسنس».
ويحمل الخاتم الثاني نقشاً لاسم بسوسنس مسبوقاً باسم رمسيس في الخرطوش نفسه.
ويعود الخاتمان إلى الأسرة 21 عهد بسوسنس الأول (نحو 1039-991 ق.م) وعُثر عليهما فى «تانيس»، صان الحجر حالياً، وهما من الذهب وحجر أخضر، والقطعة الثالثة تمثال لرمسيس الثاني، طفلاً في حماية المعبود الصقر، الذي يُدعى حورون مرتدياً قلنسوة تغطي رأسه وعلى جبهته الكوبرا الملكية.