وحللت الدراسة بيانات المرض منذ 1990 إلى 2020 في 204 دولة ومنطقة، لرسم خريطة لمشهد حالات آلام الظهر بمرور الوقت.
وأدى استمرار عدم وجود نهج ثابت في علاج آلام الظهر، وخيارات العلاج المحدودة، إلى قلق الباحثين من أن هذا سيؤدي إلى أزمة رعاية صحية؛ لأن آلام أسفل الظهر هي السبب الرئيسي للإعاقة في العالم.
وفي أستراليا «بلد الدراسة»، ستكون هناك زيادة بنسبة 50% في الحالات بحلول 2050، ومن المقرر أن يتغير مشهد حالات آلام الظهر؛ حيث ستكون أكبر الزيادات في حالات آلام الظهر في آسيا وإفريقيا. وقال الباحثون: «منذ عام 2017، بلغت الحالات نصف مليار شخص».
أظهر تحليل البيانات لأكثر من 30 عاماً، أجرته جامعة سيدني الأسترالية، أن عدد حالات آلام الظهر آخذ في الازدياد؛ حيث تشير الدراسة إلى أنه بحلول 2050، سيتأثر 843 مليون شخص بالحالة إلى حد كبير، بسبب الزيادة السكانية وشيخوخة السكان.
وحللت الدراسة بيانات المرض منذ 1990 إلى 2020 في 204 دولة ومنطقة، لرسم خريطة لمشهد حالات آلام الظهر بمرور الوقت.
وأدى استمرار عدم وجود نهج ثابت في علاج آلام الظهر، وخيارات العلاج المحدودة، إلى قلق الباحثين من أن هذا سيؤدي إلى أزمة رعاية صحية؛ لأن آلام أسفل الظهر هي السبب الرئيسي للإعاقة في العالم.
وفي أستراليا «بلد الدراسة»، ستكون هناك زيادة بنسبة 50% في الحالات بحلول 2050، ومن المقرر أن يتغير مشهد حالات آلام الظهر؛ حيث ستكون أكبر الزيادات في حالات آلام الظهر في آسيا وإفريقيا. وقال الباحثون: «منذ عام 2017، بلغت الحالات نصف مليار شخص».
ويُعزى ما لا يقل عن ثلث عبء الإعاقة المرتبط بألم الظهر إلى العوامل المهنية والتدخين وزيادة الوزن.