بات مانشستر يونايتد الإنجليزي في خضم أزمة جديدة بطلها مهاجمه أنتوني، بعد أن استُبعد من تشكيلة منتخب البرازيل على خلفية مزاعم صديقته السابقة بالاعتداء الجسدي عليها لدرجة تهديدها بالقتل.
ونشرت تقارير صحفية برازيلية اتهامات غابرييلا كافالين، التي وصفها أنتوني يوم الإثنين بـ”الكاذبة”.
وتأتي الوقائع الجديدة بعد أسبوعين من استغناء النادي عن خدمات مهاجمه الشاب ميسون غرينوود، رغم إسقاط تهم الاغتصاب الموجهة إليه.
يستعد منتخب البرازيل الآن لمباراتيه في تصفيات كأس العالم 2026 أمام بوليفيا وبيرو، بعد استبعاد أنتوني (23 عاما) من تشكيلته على خلفية الأزمة.
وجاء في بيان الاتحاد البرازيلي لكرة القدم: “نتيجة للحقائق التي ظهرت للضوء وتحتاج إلى تحقيق، ومن أجل حماية الضحية المفترضة واللاعب والمنتخب البرازيلي، قام الاتحاد البرازيلي بسحبه من الفريق”