وقال الخريف إن الشركة، وهي مشروع مشترك بين شركة التعدين المملوكة للدولة معادن وصندوق الاستثمارات العامة، تعكف على “تحليل الخيارات المختلفة”.

تعمل السعودية على تأمين الحصول على الليثيوم ومعادن أخرى في إطار هدفها للتحول إلى مركز لتصنيع البطاريات والمركبات الكهربائية، إذ تسعى إلى تنويع موارد اقتصادها المعتمد على النفط.

وقال الخريف إن الشركة مهتمة بتشيلي، ثاني أكبر منتج في العالم للمعدن المستخدم في صناعة البطاريات.

وقال: “أعتقد أننا يمكن أن نرى شيئا يحدث مع منارة فيما يتعلق بالأصول التشيلية هنا. هذا منطقي للغاية”، مضيفا أنه لمس “التزاما كبيرا” من الحكومة التشيلية بالمساعدة في تأمين الاستثمار.