الفيلم من تأليف وإخراج وسام شرف، وتدور الأحداث على الواجهة البحرية لموقع بناء في بيروت بلبنان، حيث يتابع الفيلم «رائد»، وهو فرد الأمن المطلوب منه منع المارة من الوصول إلى ساحل البحر. يبدأ «رائد» في استكشاف نفسه بكل الطرق، عبر لقاءات غير مألوفة، أو ربما هذا ليس إلا مجرد أحلام، وما تنسجه رغباته؟
الفيلم من إخراج وتأليف فارس الرجوب، ويحكي قصة «آيدا»، التي يسكن روحها شيء ما، وحتى تودع حبيبها، وتستشعر وجوده للمرة الأخيرة؛ تسافر إلى مكان ناءٍ، حيث اختفى. وجرى تصوير أحداث الفيلم في مدينة غريبة، تشبه عالم الأشباح في جنوب الأردن بكاميرا مقاس 16 مم.
الفيلم للمخرجتَيْن: ميشيل ونويل كسرواني، وتدور أحداثه حول: «سارة» و«أسما»، وهما امرأتان من بلاد الشام، تلتقيان أثناء عملهما في مطعم فرنسي بمدينة لیون، إذ تحمل كل منهما ثِقَل حیاتھا، وبیتھا الذي تركته في بلدها. تبدأ علاقتھما بتوجس وحذر، ولكن يولد مع الوقت خیطٌ یربطھما.
فيلم للمخرج وليد مسناوي، وتدور أحداثه حول «أمين» (لص شاب). وخلال بحثه الحثيث عن مهرب من حياته البائسة في شوارع الدار البيضاء القاسية، يقع في طريقه صندوق مجوهرات مغلق، يمثل تذكرته نحو مستقبل أكثر إشراقًا في أوروبا.
الفيلم من تأليف وإخراج حسين إبراهيم، حيث تدور الأحداث في لبنان عام 1991، في يوم صافٍ ومشرق، يرافق «فِراس»، البالغ من العمر 11 عامًا، والده «تيسير»، وصديق والده «رايان»، في رحلة صيد طيور بالجبال اللبنانيّة. هذه الرّحلة التي كان من المفترض أن تكون رحلة صيد عاديّة في البداية، تتحوّل إلى مغامرة لا تُنسى.
الفيلم من تأليف وإخراج ومونتاج طارق ريماوي، وتنطلق الأحداث بينما يتجول «سامي» في أسوأ حديقة حيوانات بالعالم أثناء بحثه عن كرته، وهناك يلتقي نمراً صغيراً يُدعى «عزيز»، ويتبعه في سعيه؛ للعثور على مكان آمن للعب. ورغم كل الصعاب يصبحان صديقين، لكن الخطر يتربص بهما في مخلفات الحرب