
تشهد الأوساط السياسية في مصر حالة من الترقب والغموض، وسط أنباء متداولة عن تعديل وزاري مرتقب قد يشمل تغييرات جوهرية في تركيبة الحكومة.
وتضاربت التصريحات الصادرة من مصادر مصرية حول حقيقة التعديل الوزاري المنتظر، ففي الوقت الذي نفى فيه مسؤولان مطلعان علمهما بأي تعديلات وزارية، نقل مصدر حكومي آخر أن مثل هذا القرار إن اتُخذ فلن يُنفذ قبل افتتاح المتحف المصري الكبير أو بعد انتهاء انتخابات البرلمان نهاية العام الجاري.