وسبب الدم النسيلي، ظاهرة ناجمة عن طفرات في الخلايا الجذعية المكونة للدم ويمكن أن تؤدي إلى سرطان الدم، وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية التي تهدد الحياة.
وأظهرت الأبحاث الحديثة أن تكون الدم النسيلي شائع بين السكان حول العالم مع زيادة انتشاره في سن متقدمة، ويمكن اكتشافه في ما يصل إلى 15٪ من الأفراد فوق سن 70 عاماً.
ولهذا السبب، تم تطوير اختبار جديد يعتمد على تسلسل الحمض النووي عالي الإنتاجية لإجراء اختبارات جينية مستهدفة، من أجل تحديد الطفرات المسببة، تم تطبيق هذه الطريقة على 1000 عينة دم مستمدة من دراسة (الالتهاب ومخاطر الشريان السباتي في تصلب الشرايين)