وفي التجارب، عندما تمّ تغذية الفئران بمستخلص قشر البرتقال المغذي، الغني بالمركب لمدة ستة أسابيع متتالية.
ولاحظ الباحثون انخفاضاً في المؤشرات الحيوية بالدم المرتبطة بالالتهاب وأمراض القلب والأوعية الدموية، حتى عند تناول نظام غذائي غني بالدهون خلال هذا الوقت، فإن الحيوانات التي تتغذى على جرعة يومية من المركب تحتوي على دهون أقل من المجموعة الضابطة.
«فيرولويلبوتريسين» هو مستقلب تم العثور عليه أصلاً في أوراق وعصير الجريب فروت، وفي حين أنه يظهر أيضاً في بعض أنواع البرتقال، والليمون الحامض أواليوسفي.
وتلقى المركب الكثير من الاهتمام في السنوات الأخيرة بسبب إمكاناته المضادة للأكسدة والمضادة للالتهابات، ولكن لا يزال هــناك الكــثير مـــن الخبراء لا يعرفون عنه.
ويقول عالم الغذاء يو وانغ من جامعة فلوريدا: «هذا اكتشاف جديد يسلط الضوء على الإمكانات الصحية غير المعترف بها سابقاً «فيرولويلبوتريسين» في تقليل خطر الإصــابة بأمـــراض القلـــب والأوعيـــة الدموية».
ويعد البرتقال من أكثر الفواكه شعبية بالعالم، ويتم استهلاكه في الأغلب لعصيره مع التخلص من القشرة المرة في كل عام، يتم إهدار 32 مليون طن من قشور البرتقال، على الرغم من أن القشرة صالحة للأكل تماماً وعندما يتم تغذية الدجاج بقصاصات البرتقال، يبدو أن هناك فوائد صحية للحيوانات.
في ولاية فلوريدا، يتم إعطاء نحو نصف قشور البرتقال في الولاية للماشية، ولكن ربما يكون هناك سبب للاحتفاظ ببعضها لأنفسنا.
وبالمقارنة مع الجزء العصير، يحتوي قشر البرتقال على تركيز مثير للإعجاب من الفيتامينات ومضادات الأكسدة والليمونين، وهي مادة كيميائية يمكن أن يكون لها خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للسرطان، وإن معرفة أي المركبات النشطة بيولوجياً هي الأكثر أهمية لصحة الإنسان، ولماذا، سيكون أمراً أساسياً إذا أراد العلماء صنع المستخلص الأكثر صحة قدر الإمكان.
ولا ينبغي إغفال «فيرولويلبوتريسين» عندما يتم استهلاك هذا المستقلب، يبدو أنه يمنع بعض البكتيريا المحددة في الأمعاء.
ولاحظ الباحثون انخفاضاً في المؤشرات الحيوية بالدم المرتبطة بالالتهاب وأمراض القلب والأوعية الدموية، حتى عند تناول نظام غذائي غني بالدهون خلال هذا الوقت، فإن الحيوانات التي تتغذى على جرعة يومية من المركب تحتوي على دهون أقل من المجموعة الضابطة.
«فيرولويلبوتريسين» هو مستقلب تم العثور عليه أصلاً في أوراق وعصير الجريب فروت، وفي حين أنه يظهر أيضاً في بعض أنواع البرتقال، والليمون الحامض أواليوسفي.
وتلقى المركب الكثير من الاهتمام في السنوات الأخيرة بسبب إمكاناته المضادة للأكسدة والمضادة للالتهابات، ولكن لا يزال هــناك الكــثير مـــن الخبراء لا يعرفون عنه.
ويقول عالم الغذاء يو وانغ من جامعة فلوريدا: «هذا اكتشاف جديد يسلط الضوء على الإمكانات الصحية غير المعترف بها سابقاً «فيرولويلبوتريسين» في تقليل خطر الإصــابة بأمـــراض القلـــب والأوعيـــة الدموية».
ويعد البرتقال من أكثر الفواكه شعبية بالعالم، ويتم استهلاكه في الأغلب لعصيره مع التخلص من القشرة المرة في كل عام، يتم إهدار 32 مليون طن من قشور البرتقال، على الرغم من أن القشرة صالحة للأكل تماماً وعندما يتم تغذية الدجاج بقصاصات البرتقال، يبدو أن هناك فوائد صحية للحيوانات.
في ولاية فلوريدا، يتم إعطاء نحو نصف قشور البرتقال في الولاية للماشية، ولكن ربما يكون هناك سبب للاحتفاظ ببعضها لأنفسنا.
وبالمقارنة مع الجزء العصير، يحتوي قشر البرتقال على تركيز مثير للإعجاب من الفيتامينات ومضادات الأكسدة والليمونين، وهي مادة كيميائية يمكن أن يكون لها خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للسرطان، وإن معرفة أي المركبات النشطة بيولوجياً هي الأكثر أهمية لصحة الإنسان، ولماذا، سيكون أمراً أساسياً إذا أراد العلماء صنع المستخلص الأكثر صحة قدر الإمكان.
ولا ينبغي إغفال «فيرولويلبوتريسين» عندما يتم استهلاك هذا المستقلب، يبدو أنه يمنع بعض البكتيريا المحددة في الأمعاء.