خلصت دراسة أجرتها جامعة ستانفورد للطب حول سرطان الغدد الليمفاوية «هودجكين» إلى أنه يمكن كشفه باختبار دم.
ويتنبأ الحمض النووي للورم المنتشر بتكرار المرض، ويقسم المرض إلى مجموعتين فرعيتين، ويؤدي هذا الاختبار إلى الأهداف الدوائية الجديدة أو التغييرات في العلاجات إلى تقليل السمية.
وقال البروفيسور أش علي زاده: «دراسة الحمض النووي للسرطان تشبه البحث عن إبرة في كومة قش، ويمكن أن يعاني المريض ورماً بحجم كرة القدم في صدره، ولكن حوالي 1% فقط من الخلايا الموجودة في الكتلة هي خلايا سرطانية، والباقي يمثل استجابة التهابية للورم، وقد جعل هذا من الصعب للغاية العثور على الأدلة الدامغة التي تسبب المرض».