فوائد شرب الكولاجين
تتعدّد الفوائد الصحية التي يوفّرها شراب الكولاجين (أهم البروتينات في الجسم)، والتي تتوزّع في الأوتار، الأربطة، الجلد، العضلات وغيرها من أجزاء الجسم. تشمل فوائده زيادة مرونة وترطيب البشرة، وهذا بدوره يقلّل من جفافها ويؤخّر ظهور التجاعيد، تحسين مرونة العظام والمفاصل والتخفيف من الآلام المصاحبة، تقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام، تجنّب حصول تنكّس وفقدان للعظام في الجسم، زيادة نمو العضلات وتعزيز قوتها، تقليل عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب مثل تصلّب الشرايين، ويكون ذلك من خلال تحسين مرونة الأوعية الدموية وتنظيم مستويات الدهون في الجسم. ويساهم الكولاجين في تحفيز نمو الشعر والأظافر، تحسين المزاج والتخفيف من أعراض القلق، تعزيز عملية التخلص من الوزن الزائد ودعم عمليات التمثيل الغذائي في الجسم.
دور الكولاجين في الجسم
يتم إفراز الكولاجين بشكل أساسي من خلايا النسيج الضام، علماً أنه يُفرز من قبل خلايا أخرى. ويعمل الكولاجين على تكوين شبكة من الخلايا في الطبقة الوسطى من الجلد، وتساهم هذه الشبكة في نمو خلايا جلدية جديدة فوقها. كما أن لها دوراً في استبدال الخلايا الميتة أو تجديدها إن أمكن. هذا ويعمل الكولاجين كواقٍ لبعض الأجهزة الحسّاسة في الجسم مثل الكلى.
فوائد شرب الكولاجين
تتعدّد الفوائد الصحية التي يوفّرها شراب الكولاجين (أهم البروتينات في الجسم)، والتي تتوزّع في الأوتار، الأربطة، الجلد، العضلات وغيرها من أجزاء الجسم. تشمل فوائده زيادة مرونة وترطيب البشرة، وهذا بدوره يقلّل من جفافها ويؤخّر ظهور التجاعيد، تحسين مرونة العظام والمفاصل والتخفيف من الآلام المصاحبة، تقليل خطر الإصابة بهشاشة العظام، تجنّب حصول تنكّس وفقدان للعظام في الجسم، زيادة نمو العضلات وتعزيز قوتها، تقليل عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب مثل تصلّب الشرايين، ويكون ذلك من خلال تحسين مرونة الأوعية الدموية وتنظيم مستويات الدهون في الجسم. ويساهم الكولاجين في تحفيز نمو الشعر والأظافر، تحسين المزاج والتخفيف من أعراض القلق، تعزيز عملية التخلص من الوزن الزائد ودعم عمليات التمثيل الغذائي في الجسم.
دور الكولاجين في الجسم
يتم إفراز الكولاجين بشكل أساسي من خلايا النسيج الضام، علماً أنه يُفرز من قبل خلايا أخرى. ويعمل الكولاجين على تكوين شبكة من الخلايا في الطبقة الوسطى من الجلد، وتساهم هذه الشبكة في نمو خلايا جلدية جديدة فوقها. كما أن لها دوراً في استبدال الخلايا الميتة أو تجديدها إن أمكن. هذا ويعمل الكولاجين كواقٍ لبعض الأجهزة الحسّاسة في الجسم مثل الكلى.
ما هي أفضل مصادر الكولاجين للمفاصل؟
تتوفر مجموعة منوّعة من مصادر الكولاجين المتاحة لزيادة إنتاج هذا البروتين في الجسم، منها:
-مكملات الجلوكوزامين والكوندرويتين تحافظ على الكولاجين في المفاصل وتحسن نوعيته، لكنها لا تزيد من إنتاجه.
-الأطعمة المحتوية على نسب عالية من فيتامين سي C الذي يلعب دوراً مهماً في عملية التئام الخلايا ويدعم إنتاج الكولاجين في الجسم، مما يجعله مهماً لصحة المفاصل، ومن أبرز الأطعمة التي تحتوي على فيتامين C الحمضيات مثل الليمون، البرتقال، الجريب فروت، الفلفل الحلو، البطيخ، المانجو، الكيوي، الفراولة، البابايا والشمام…
-الأطعمة المحتوية على نسب عالية من البروتين، وذلك لأنَّ الكولاجين هو بروتين، فإنَّ اتباع نظام غذائي غني بالبروتين يساعد في تجديد هذه المادة الحيوية، ومن أبرز الأطعمة الغنية بالبروتين البيض، اللبن الزبادي، الشوفان، الدجاج، اللحوم الحمراء، المكسرات وخصوصاً اللوز.