
مصممة عباءات نسائية تمزج بين النماذج الإماراتية والكشميرية بصيغ خلاقة
«ليس تصميم الأزياء في جوهره مجرد توليفة قوالب وحبكات وتطريزات جاذبة ومدهشة تلفت الأنظار، بل إنه أعم وأثرى، فوراء كل نموذج تصميمي تكمن حكايات غنية بالجمال والدلالات الثقافية والأبعاد الحضارية التي تسرد قصة وفناً مستلهماً من ثقافة وفكر حضارة ما، أو عادة وطقساً تقليدياً فيها». هكذا تلخص مصممة العباءات، أنوشكا فازواني، طبيعة عملها ومفاهيمها في المجال، مشيرة في حوارها مع «البيان»، إلى أنها استطاعت تحقيق نجاح وشهرة واسعين خلال فترة قصيرة، رغم ظروف الجائحة وما أفرزته من أنماط حياتية، إذ استفادت في ما أنجزته من تميز الأرضية والبنية التحتية الرقمية في دبي ودولة الإمارات، والتي مكنتها من الترويج لإبداعاتها وتصاميمها بشكل خلاق عبر وسائل التواصل الاجتماعي والفضاء الرقمي، حيث أصبحت أنوشكا في ضوء هذا الانتشار والنجاح، وفي ظل ما توفره لها سمات وجماليات البانوراما الاجتماعية والحضارية التي يحتضنها مجتمع الإمارات الذي تعيش فيه منذ سنوات كثيرة، كما توضح، قادرة على توظيف مفردات ثقافية عالمية متنوعة في تصاميمها، تروي سير وتفاصيل إبداعات وعادات الشعوب.. وذلك مع اعتنائها بالتركيز في وجه خاص، على المزج بين فنون تصميم «العبايات» الإماراتية والكشميرية.
تستهل صاحبة «هلانوش»، الشركة المعروفة بالفضاء الرقمي في حقل تصميم «العبايات»، حديثها في سرد قصة البدايات ومعنى الاسم الذي اختارته لشركتها: أطلقت هذه المؤسسة المعنية بتصميم «العبايات»، قبل عام ونصف العام، عبر الفضاء الرقمي، وقد أردت أن أترجم وأجسد عبر مشروعي هذا، شغفي المبكر بفن التصميم ورغبتي في أن أبلغ مستويات النجاح الرفيعة التي أرومها كامرأة. وأما عن سبب ومعنى الاسم، «هلانوش»، فهو مركب من الاسم الذي تناديني به عائلتي أصلاً: «أنوش»، ومن كلمة عربية محببة ودارجة جداً في اللهجة الإماراتية: «هلا»، إذ أردته مزيجاً متناغماً يجمع بين الدلالات على جذوري وعلى حاضري، فأنا متعلقة بثقافتي وعاداتي الكشميرية بجانب كوني أيضاً متيمة بدبي والإمارات.
«ليس تصميم الأزياء في جوهره مجرد توليفة قوالب وحبكات وتطريزات جاذبة ومدهشة تلفت الأنظار، بل إنه أعم وأثرى، فوراء كل نموذج تصميمي تكمن حكايات غنية بالجمال والدلالات الثقافية والأبعاد الحضارية التي تسرد قصة وفناً مستلهماً من ثقافة وفكر حضارة ما، أو عادة وطقساً تقليدياً فيها». هكذا تلخص مصممة العباءات، أنوشكا فازواني، طبيعة عملها ومفاهيمها في المجال، مشيرة في حوارها مع «البيان»، إلى أنها استطاعت تحقيق نجاح وشهرة واسعين خلال فترة قصيرة، رغم ظروف الجائحة وما أفرزته من أنماط حياتية، إذ استفادت في ما أنجزته من تميز الأرضية والبنية التحتية الرقمية في دبي ودولة الإمارات، والتي مكنتها من الترويج لإبداعاتها وتصاميمها بشكل خلاق عبر وسائل التواصل الاجتماعي والفضاء الرقمي، حيث أصبحت أنوشكا في ضوء هذا الانتشار والنجاح، وفي ظل ما توفره لها سمات وجماليات البانوراما الاجتماعية والحضارية التي يحتضنها مجتمع الإمارات الذي تعيش فيه منذ سنوات كثيرة، كما توضح، قادرة على توظيف مفردات ثقافية عالمية متنوعة في تصاميمها، تروي سير وتفاصيل إبداعات وعادات الشعوب.. وذلك مع اعتنائها بالتركيز في وجه خاص، على المزج بين فنون تصميم «العبايات» الإماراتية والكشميرية.
تستهل صاحبة «هلانوش»، الشركة المعروفة بالفضاء الرقمي في حقل تصميم «العبايات»، حديثها في سرد قصة البدايات ومعنى الاسم الذي اختارته لشركتها: أطلقت هذه المؤسسة المعنية بتصميم «العبايات»، قبل عام ونصف العام، عبر الفضاء الرقمي، وقد أردت أن أترجم وأجسد عبر مشروعي هذا، شغفي المبكر بفن التصميم ورغبتي في أن أبلغ مستويات النجاح الرفيعة التي أرومها كامرأة. وأما عن سبب ومعنى الاسم، «هلانوش»، فهو مركب من الاسم الذي تناديني به عائلتي أصلاً: «أنوش»، ومن كلمة عربية محببة ودارجة جداً في اللهجة الإماراتية: «هلا»، إذ أردته مزيجاً متناغماً يجمع بين الدلالات على جذوري وعلى حاضري، فأنا متعلقة بثقافتي وعاداتي الكشميرية بجانب كوني أيضاً متيمة بدبي والإمارات.