أكد الدكتور سلطان النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، أهمية القراءة كعنصر أساسي في بناء شخصية الشباب ودعم الابتكار والإبداع خلال فعاليات مؤتمر القراءة للمتعة.
وقال في تصريحات له على هامش المؤتمر الأول لمشروع «القراءة للمتعة»، الذي أطلقته مؤسسة الإمارات للآداب، إن القراءة غذاء للروح ومحرك للعقول الشابة التي تسعى نحو التميز والابتكار، ونحن في المؤسسة الاتحادية للشباب نشجع هذه العادة من خلال مبادرات متنوعة تهدف إلى تعزيز الوعي والتحفيز على القراءة في شتى المجالات.
وأضاف: «من خلال القراءة، يمكن للشباب بناء قاعدة معرفية تسمح لهم باتخاذ قرارات مستنيرة وقيادية، ونحن نعمل جاهدين لتوفير الدعم الكامل للشباب لتمكينهم من الاستفادة القصوى من الموارد التي تعزز من قدراتهم الفكرية والعملية».
وتطرق النيادي إلى أهمية القراءة في تشكيل الشخصيات القيادية وكيف أن التعلم المستمر هو جزء لا يتجزأ من النجاح، مشيراً إلى أن القراءة كانت عنصراً حاسماً في تطوير مهاراته الشخصية منذ الصغر.
وكان الدكتور سلطان النيادي قد شارك في جلسة حوارية بعنوان «ماذا يعني مصطلح القراءة للمتعة في دولة الإمارات ؟»، ناقش خلالها التحديات التي تواجه القراءة، والفرص وقصص النجاح في دولة الإمارات وكيف ساعدته القراءة في مسيرته نحو الفضاء.
وشهدت الجلسة تفاعلاً كبيراً من الشباب المشاركين، الذين ناقشوا كيف يمكن للقراءة أن تلعب دوراً محورياً في تعزيز الابتكار وكيف تساعد في بناء قدراتهم على مواجهة تحديات المستقبل بثقة واقتدار.
وقال في تصريحات له على هامش المؤتمر الأول لمشروع «القراءة للمتعة»، الذي أطلقته مؤسسة الإمارات للآداب، إن القراءة غذاء للروح ومحرك للعقول الشابة التي تسعى نحو التميز والابتكار، ونحن في المؤسسة الاتحادية للشباب نشجع هذه العادة من خلال مبادرات متنوعة تهدف إلى تعزيز الوعي والتحفيز على القراءة في شتى المجالات.
وأضاف: «من خلال القراءة، يمكن للشباب بناء قاعدة معرفية تسمح لهم باتخاذ قرارات مستنيرة وقيادية، ونحن نعمل جاهدين لتوفير الدعم الكامل للشباب لتمكينهم من الاستفادة القصوى من الموارد التي تعزز من قدراتهم الفكرية والعملية».
وتطرق النيادي إلى أهمية القراءة في تشكيل الشخصيات القيادية وكيف أن التعلم المستمر هو جزء لا يتجزأ من النجاح، مشيراً إلى أن القراءة كانت عنصراً حاسماً في تطوير مهاراته الشخصية منذ الصغر.
وكان الدكتور سلطان النيادي قد شارك في جلسة حوارية بعنوان «ماذا يعني مصطلح القراءة للمتعة في دولة الإمارات ؟»، ناقش خلالها التحديات التي تواجه القراءة، والفرص وقصص النجاح في دولة الإمارات وكيف ساعدته القراءة في مسيرته نحو الفضاء.
وشهدت الجلسة تفاعلاً كبيراً من الشباب المشاركين، الذين ناقشوا كيف يمكن للقراءة أن تلعب دوراً محورياً في تعزيز الابتكار وكيف تساعد في بناء قدراتهم على مواجهة تحديات المستقبل بثقة واقتدار.