أفادت دراسة حديثة نُشرت في مجلة الهيدرولوجيا بأن المناخ يزيد الضغط على المناطق الجافة والرطبة بالصين.
ويتناول البحث الذي أجراه علماء من معهد فيزياء الغلاف الجوي في الأكاديمية الصينية للعلوم ومكتب الأرصاد الجوية بالمملكة المتحدة والأكاديمية الصينية لعلوم الأرصاد الجوية، تحديات تقييم آثار تغير المناخ على النظم البيئية للنباتات، والتي تختلف بشكل كبير عبر المقاييس الزمانية المكانية المختلفة.
وتبحث الدراسة في كيفية استجابة النظم البيئية للنباتات وتكيفها مع تغير المناخ، إلى جانب تأثيرات عمليات مياه التربة والحرارة، ويعمل تغير البيئة المناخية الحيوية كحلقة وصل حاسمة بين تغير المناخ والظروف المحلية التي تؤثر على النظم الإيكولوجية للنباتات.
وقال د.مينجكسينج لي، المؤلف الرئيسي للدراسة: «في المناطق التي تفشل فيها نماذج الغطاء النباتي الحالية، توفر المؤشرات المناخية الحيوية بديلاً لدراسة تأثيرات تغير المناخ على البيئات البيئية».
وتحلل الدراسة الملاحظات التاريخية من (1979-2022) وتوقعات السيناريوهات المستقبلية (2006-2100)، في ظل سيناريوهات مناخية مختلفة، ومن بين هذه السيناريوهات مسار التركيز التمثيلي، الذي يمثل مساراً عالياً لانبعاثات غازات الدفيئة يؤدي إلى تأثيرات كبيرة على ظاهرة الاحتباس الحراري وتغير المناخ.
وبموجب سيناريو تستمر انبعاثات الغازات الدفيئة في الارتفاع طوال القرن الحادي والعشرين، ما يؤدي إلى عواقب وخيمة لتغير المناخ.
وقال د.لي: «نركز على البيئات البيئية وملاءمة الموائل للنظم البيئية المستجيبة، مع الأخذ في الاعتبار تغير المناخ، وظروف المياه والحرارة المناخية الحيوية، وملاءمة الموائل».
تكشف النتائج عن تغيرات كبيرة في البيئات المناخية الحيوية عبر مناطق التحول المناخي الجاف والرطب، وبحلول نهاية القرن الحادي والعشرين، قد يمتد طول موسم النمو المحلي بمقدار 60 يوماً، حيث يواجه 30% من موسم النمو المحلي إجهاداً حرارياً.
وعلى الرغم من بعض التحسينات في الأجزاء الوسطى من المناطق الانتقالية، فإن الظروف المائية العامة تزداد سوءاً في الهواء والتربة، ويؤدي هذا إلى تحول الأراضي العشبية المستدامة نحو الشمال الغربي، مع انخفاض بحوالي 131 مليون كيلومتر مربع في المساحة الإجمالية.
وتسلط الدراسة الضوء على أهمية ظروف المياه الحارة في فصلي الشتاء والربيع ودفع هذه التغييرات وتحدد مناطق التحول المناخي كنقاط ساخنة لضعف النظام البيئي، مع التركيز على الحاجة إلى دراسات تقييم الأثر والتكيف المستهدفة.
ويتناول البحث الذي أجراه علماء من معهد فيزياء الغلاف الجوي في الأكاديمية الصينية للعلوم ومكتب الأرصاد الجوية بالمملكة المتحدة والأكاديمية الصينية لعلوم الأرصاد الجوية، تحديات تقييم آثار تغير المناخ على النظم البيئية للنباتات، والتي تختلف بشكل كبير عبر المقاييس الزمانية المكانية المختلفة.
وتبحث الدراسة في كيفية استجابة النظم البيئية للنباتات وتكيفها مع تغير المناخ، إلى جانب تأثيرات عمليات مياه التربة والحرارة، ويعمل تغير البيئة المناخية الحيوية كحلقة وصل حاسمة بين تغير المناخ والظروف المحلية التي تؤثر على النظم الإيكولوجية للنباتات.
وقال د.مينجكسينج لي، المؤلف الرئيسي للدراسة: «في المناطق التي تفشل فيها نماذج الغطاء النباتي الحالية، توفر المؤشرات المناخية الحيوية بديلاً لدراسة تأثيرات تغير المناخ على البيئات البيئية».
وتحلل الدراسة الملاحظات التاريخية من (1979-2022) وتوقعات السيناريوهات المستقبلية (2006-2100)، في ظل سيناريوهات مناخية مختلفة، ومن بين هذه السيناريوهات مسار التركيز التمثيلي، الذي يمثل مساراً عالياً لانبعاثات غازات الدفيئة يؤدي إلى تأثيرات كبيرة على ظاهرة الاحتباس الحراري وتغير المناخ.
وبموجب سيناريو تستمر انبعاثات الغازات الدفيئة في الارتفاع طوال القرن الحادي والعشرين، ما يؤدي إلى عواقب وخيمة لتغير المناخ.
وقال د.لي: «نركز على البيئات البيئية وملاءمة الموائل للنظم البيئية المستجيبة، مع الأخذ في الاعتبار تغير المناخ، وظروف المياه والحرارة المناخية الحيوية، وملاءمة الموائل».
تكشف النتائج عن تغيرات كبيرة في البيئات المناخية الحيوية عبر مناطق التحول المناخي الجاف والرطب، وبحلول نهاية القرن الحادي والعشرين، قد يمتد طول موسم النمو المحلي بمقدار 60 يوماً، حيث يواجه 30% من موسم النمو المحلي إجهاداً حرارياً.
وعلى الرغم من بعض التحسينات في الأجزاء الوسطى من المناطق الانتقالية، فإن الظروف المائية العامة تزداد سوءاً في الهواء والتربة، ويؤدي هذا إلى تحول الأراضي العشبية المستدامة نحو الشمال الغربي، مع انخفاض بحوالي 131 مليون كيلومتر مربع في المساحة الإجمالية.
وتسلط الدراسة الضوء على أهمية ظروف المياه الحارة في فصلي الشتاء والربيع ودفع هذه التغييرات وتحدد مناطق التحول المناخي كنقاط ساخنة لضعف النظام البيئي، مع التركيز على الحاجة إلى دراسات تقييم الأثر والتكيف المستهدفة.