دبي،أحمد الشناوي
تألقت دار الساعات السويسرية “روجيه دوبوي” من خلال إصدار أكسكاليبور كواتور الأنيق، مفارقات ملفتة ناجمة عن تعقيدات سبّاقة ومواد متطوّرة. تبلغ العلامة التي تجرؤ على التميّز مستويات جديدة من التحوّلات الإبداعية في العام 2018 مع دخول الفارس العنيف فئةَ الساعات فائقة الأداء. تتوفر ساعة أكسكاليبور كواتور بالكربون باللون الأسود، التباين المُطلق بين نظام حركة “ثقيل الوزن” وساعة في غاية “الخفّة” والحداثة.
كان شعار روجيه دوبوي القائم على “مواد متطوّرة وتعقيدات سبّاقة” سبباً في اكتساب الدار شهرة عالمية كدارٍ سبّاقة تسعى دائماً وراء تطوّرات تقنية رائدة وخيارات جمالية إبداعية – بالإضافة إلى توليفات غير متوقعة من هذَين العنصرَين. نجَمَ عيار كواتور، بين ابتكارات رائدة أخرى، عن هذه الحاضنة من الابتكار والإنجازات التقنية غير المسبوقة، وهو يمثل استجابة روجيه دوبوي الثورية لتحدّيات الجاذبية. تمخّض عيار أكسكاليبور كواتور عن سبعة أعوام من الأبحاث والتطوير وتحميه براءتا اختراع، وهو يرمز إلى السحر الميكانيكي لأحد المصانع الأكثر ابتكاراً في القرن الحادي والعشرين بفضل عجلات التوازن الأربع التي تميّزه والمثبّتة عند زوايا تبلغ 45 درجة. وتبقى دار روجيه دوبوي اليوم إحدى الدور القادرة على التحكّم بهكذا عيار معقّد مع الحفاظ على أنظمة الحركة العالية الأداء والرموز الجمالية القوية التي تميّز تشكيلة أكسكاليبور.