وقال محمدوف في اجتماع عبر الإنترنت مع الحكومة، يوم الجمعة، إن بلاده تخسر موارد طبيعية ثمينة، والتي يمكن بيعها، واستغلال الأموال لرفاهية المواطنين.

وأضاف رئيس تركمانستان، أن الغاز المحترق يضر أيضا بالناس والبيئة، حسبما نقلت وكالة “ريا نوفوستي” الروسية.

وطلب من نائب رئيس الوزراء المسؤول عن قطاع النفط والغاز، مناقشة العلماء، بما في ذلك الخبراء الأجانب، لمعرفة كيفية التعامل مع النيران المشتعلة في الحفرة.

وتقع “بوابة الجحيم” في صحراء كاراكوم، وهي عبارة عن حفرة كبيرة تشتعل منذ حوالي 50 عاما.

ويطلق على الحفرة الواقعة قرب قرية دارفاز، على بعد حوالي 270 كيلومترا من العاصمة عشق أباد، اسم “إشعاع كاراكوم”، لكن السكان المحليين يشيرون إليها عادة باسم “بوابة الجحيم”.

 

حفرة

“درون” تصور فوهة مشتعلة منذ 40 عاما

ويبلغ عرض الحفرة 60 مترا، وقد تشكلت من جرّاء انهيار أرضي وقع أثناء التنقيب عن الغاز في المنطقة سنة 1971.

وتم إشعال النار في الحفرة خوفا من أن يؤذي الغاز السام المنبعث منها السكان والحياة البرية بالمنطقة.

وتوقع العلماء أن يحترق الغاز بسرعة، لكن الحفرة ظلت مشتعلة حتى يومنا هذا، وأصبحت واحدة من أشهر المعالم في العالم.

جدير بالذكر أنه سبق لمحمدوف أن أصدر قرارا بإغلاق “بوابة الجحيم” سنة 2010، إلا أن الأمر لم ينفذ.

 درون” تصور فوهة مشتعلة منذ 40 عاما

ويبلغ عرض الحفرة 60 مترا، وقد تشكلت من جرّاء انهيار أرضي وقع أثناء التنقيب عن الغاز في المنطقة سنة 1971.

وتم إشعال النار في الحفرة خوفا من أن يؤذي الغاز السام المنبعث منها السكان والحياة البرية بالمنطقة.

وتوقع العلماء أن يحترق الغاز بسرعة، لكن الحفرة ظلت مشتعلة حتى يومنا هذا، وأصبحت واحدة من أشهر المعالم في العالم.

جدير بالذكر أنه سبق لمحمدوف أن أصدر قرارا بإغلاق “بوابة الجحيم” سنة 2010، إلا أن الأمر لم ينفذ.

المصدر