
علقت الفنانة شاليمار شربتلي على تصدر اسمها في الآونة الأخيرة عقب أنباء خوضها شجارًا في منطقة الساحل الشمالي.
وقالت شاليمار شربتلي، في بيان عبر حسابها الرسمي على موقع “فيسبوك”: “تابعت الفنانة شاليمار شربتلي ما تم تداوله في بعض المواقع الإلكترونية الخاصة بشجار في الساحل الشمالي كانت هي أحد أطرافه، فإننا نوضح أن كل ما ورد في هذه الأخبار لا يمتّ بصلة لها أو لزوجها المخرج خالد يوسف وهذه الواقعة لم تحدث وهي واقعة مختلقة تماما إن كان المقصود منها شخصها”.
قصة مضحكة
وأضافت: “قصة مضحكة لا يمكن أن تحدث دون القبض على الطرف الآخر لأننا في دولة قانون ولسنا في غابة.. ويؤسفنا أن نوضح أنه تقف وراء المهاترات فنانة مسنة قاربت على السبعين من عمرها، لم تتعظ من تقلبات الحياة ولا من انكشاف حقيقتها أمام البعض ممن رأي الأدلة على قيامها بالنصب والسرقة سواء على الفنانة شاليمار شربتلي أو على غيرها، ولم تفرق في استيلائها على أموال الآخرين بين غني قد يتحمل أذاها وبين فقير هو أحوج مايكون لهذه الأموال”.



واستكمل البيان: “أن أكثر ماتخشاه هذه الفنانة النصابة هو انكشاف أمرها أمام الرأي العام وبإذن الله سيتم ذلك قريبا عن طريق الجهات الرسمية المختصة بالأدلة والمستندات”.
الغل السبب
واختتم: “لم تندهش الفنانة شاليمار شربتلي من سعي هذه الفنانة في تدبير مكائد وتأليف أخبار كاذبة ودسها للمواقع واستجداء الصفحات لنشرها، إن كل ذلك يظهر بشكل جلي أن الغل الذي يأكل قلبها هو ما يدفعها بجانب خشيتها من افتضاح أمر أفعالها وجرائمها وأنها مهما فعلت من صغائر لا تهتز للفنانة شاليمار شربتلي شعرة وتعيش سعيدة مع زوجها وابنتها وأهلها وأحبائها، ولا تتأثر حياتها ولا أيامها بما تدعيه وتؤلفه، خاصة أن ربك غالب على أمره فيعميها ويجعلها تخترع هذه الشائعة البلهاء أثناء وجود الفنانة شاليمار وزوجها وابنتها في جزر البحر المتوسط بصحبة أصدقاء محترمين قد أنهالت عليهم الفنانة المسنة غمزا ولمزا في منشوراتها وهم لايتأثرون بما تصنعه لأنه لا يعبر إلا عن انسانة قليلة القيمة وعديمة الأصل”.