
دب٠ÙÙ 22 ÙÙÙ٠بر / Ùا٠/ ØÙÙ Ù Ùتخب اÙإ٠ارات اÙÙØ·ÙÙ ÙÙرة اÙÙØ¯Ù Ø Ø§ÙÙد٠اÙÙ Ø·ÙÙب Ù ÙÙ Ù٠اÙ٠رØÙØ© اÙØاÙÙØ© ٠٠اÙتصÙÙات اÙآسÙÙÙØ© اÙ٠شترÙØ© اÙ٠ؤÙÙØ© ÙÙÙائÙات Ùأس اÙعاÙÙ 2026Ø ÙÙأس آسÙا 2027. Ùاستطاع Ù Ùتخب اÙإ٠ارات تصدر ٠ج٠Ùعت٠اÙثاÙÙØ© Ù٠اÙتصÙÙØ§ØªØ Ø¨Ø±ØµÙد 6 ÙÙاط (اÙعÙا٠ة اÙÙا٠ÙØ©) باÙÙÙز عÙÙ Ù Ùتخب٠ÙÙبا٠ÙاÙبØرÙÙ 4-0 Ù2-0 عÙ٠اÙترتÙØ¨Ø ÙÙ٠اÙÙد٠اÙأساس٠ÙÙ Ùذ٠اÙ٠رØÙØ©Ø Ùب٠اÙتÙرغ ÙÙتØضÙر ÙØ®Ùض Ù ÙاÙسات Ùأس آسÙا 2024 ÙÙ Ùطر Ù Ø·Ùع ÙÙاÙر اÙÙ ÙبÙ. Ùخاض Ù Ùتخب اÙإ٠ارات تØت ÙÙادة ٠درب٠اÙبرتغاÙ٠باÙÙ٠بÙÙت٠5 ٠بارÙات Ù ÙØ° تÙÙÙ٠ز٠ا٠اÙ٠سؤÙÙÙØ© ÙÙ ÙÙÙÙ٠اÙ٠اضÙØ Ø«Ùاث Ù ÙÙا ÙدÙØ©Ø Ù٠باراتÙ٠رس٠ÙتÙÙØ ØÙÙ ÙÙÙا اÙÙÙز ج٠Ùعا. اÙبداÙØ© ÙاÙت باÙÙÙز عÙÙ Ù Ùتخب ÙÙستارÙÙا 4-1 ÙدÙا٠ بÙرÙاتÙا Ù٠سبت٠بر اÙ٠اضÙØ Ø«Ù Ø§ÙÙÙز عÙÙ Ù Ùتخب٠اÙÙÙÙت 1-0 ÙÙبÙا٠2-1 ÙدÙا Ù٠دب٠أÙتÙبر اÙ٠اضÙØ ÙاÙÙÙز عÙÙ Ù Ùتخب ÙÙبا٠4-0 Ù٠دب٠ÙÙ Ùتخب اÙبØرÙÙ 2-0 Ù٠اÙÙ Ùا٠ة رس٠Ùا٠خÙا٠أÙ٠٠٠أسبÙع ÙÙ ÙÙÙ٠بر اÙجارÙ. Ùسج٠Ùاعب٠اÙإ٠ارات 13 ÙدÙا٠ÙÙ 5 ٠بارÙØ§ØªØ Ø¨Ù ØªÙسط 2.6 Ùد٠Ù٠اÙ٠باراة اÙÙاØØ¯Ø©Ø ÙاستÙبÙت شبا٠اÙÙ Ùتخب ÙدÙÙÙ ÙÙØ· Ø®Ùا٠ÙÙس اÙ٠بارÙات. Ùاستطاع بÙÙتÙØ Ù٠اÙ٠درب اÙسابع Ù٠٠سÙرة اÙÙ Ùتخب Ø®Ùا٠أخر 6 سÙÙØ§ØªØ Ø§ÙÙزÙ٠ب٠تÙسط اع٠ار Ùاعب٠اÙÙ Ùتخب Ø¥ÙÙ 25.9 سÙØ©Ø ÙاÙØ°Ù Ùا٠ÙعاÙ٠٠٠ارتÙاع Ù Ø
أكد باكاري سانيا نجم منتخب فرنسا وأرسنال ومانشستر سيتي سابقاً، أن الإمارات بإمكانها أن تمتلك أقوى المنتخبات في آسيا، بالنظر إلى الإمكانات المتاحة في كرة القدم، ووجود أفضل الأكاديميات في العالم، التي تستقطب العديد من المواهب، مشيراً إلى أنه مع توافر هذه الإمكانات، فإن كرة القدم تحتاج إلى التخطيط الجيد للمستقبل.
وقال سانيا، الذي يقيم في دبي منذ سنوات عدة: أنا سعيد بما تحققه منطقة الشرق الأوسط من تطور في مجال كرة القدم، وتغيير نظرتها للعبة الشعبية الأولى في العالم، وعلى الإمارات استثمار هذه الطفرة، وتطوير كرة القدم، بما يتماشى مع الإمكانات المتاحة.
فكرة
وصرح سانيا أنه يملك فكرة جيدة عن كرة القدم في الإمارات، وآسيا بشكل عام، مضيفاً إلى الارتقاء بكرة القدم، يجب أن يبدأ من الناشئين، وتطوير مسابقات المراحل السنية.
وعن حظوظ الإمارات في كأس آسيا، المقررة في قطر، بين 12 يناير و10 فبراير المقبلين، أكد اللاعب الفرنسي السابق، أن وضع المنتخب الإماراتي أفضل بكثير مما كان عليه في نسخة 2019، لامتلاكه مجموعة من اللاعبين الواعدين، ومدرب صاحب خبرة كبيرة في الكرة الآسيوية، وهو البرتغالي بينتو، وموضحاً أن المنتخب الإماراتي بإمكانه أن يكون ضمن المربع الذهبي.
أرسنال
وعن رأيه في حظوظ أرسنال فريقه السابق في المنافسة على لقب دوري أبطال أوروبا، بعد تأهله على رأس المجموعة الثانية، خلال دور المجوعات، أوضح سانيا أن «المدفعجية» قادر على قهر أي نادٍ في دوري الأبطال، وهو من أبرز المرشحين للمنافسة على اللقب، بقيادة مدربه المتميز ميكيل أرتيتا، وفي ظل ما يمتلكه من مجموعة رائعة من اللاعبين المقاتلين، مشيراً إلى أنه مع تصحيح بعض الأخطاء، والابتعاد عن الإصابات التي حرمته من لقب «البريمرليغ في الموسم الماضي»، فإن الفريق بإمكانه الاستمرار في التقدم إلى أبعد ما يمكن في المسابقة الأوروبية، ولم لا تحقيق اللقب.
ترشيح
وبشأن ترشيحاته بخصوص كأس آسيا 2024، أكد سانيا أن المنتخب الياباني يعد المرشح الأول للفوز بالكأس، بعد المستويات القوية التي قدمها منذ منتصف العام الحالي، وبدرجة أقل المنتخب الكوري الجنوبي، وقال: المنتخب الياباني الأكثر تطوراً في الفترة الأخيرة، ومع امتلاكه العديد من اللاعبين الممتازين، الذين يلعبون في أوروبا، سيكون المرشح الأول للفوز بلقب كأس آسيا 2023 في قطر.
وفاز الـ «ساموراي» في آخر 8 مباريات، أبرزها فوزه الساحق على ألمانيا 4 – 1، في لقاءٍ وديّ في 9 سبتمبر الماضي، والذي أدّى إلى إقالة المدرب هانزي فليك، وتعيين يوليان ناغلسمان، وعلى تركيا 4 – 2، و4 – 1 على منتخب كندا، كما فاز بثنائية نظيفة على تونس، وحقق فوزين كبيرين على ميانمار 5 – 0 وسوريا 5 – 0، في التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026.
ويتربع المنتخب الياباني، وصيف كأس آسيا 2019، على قائمة أكثر المنتخبات تحقيقاً للقب، برصيد 4 مرات، آخرهم كان في عام 2011، وأولهم كان في 1992، ويأتي المنتخب السعودي في المركز الثاني، كأكثر المنتخبات تحقيقاً للبطولة، بالتساوي مع إيران، برصيد 3 ألقاب لكل منتخب، فيما أحرزت قطر اللقب الأول في تاريخها عام 2019 في الإمارات.
وتضم قائمة المنتخب الياباني أكثر من 15 لاعباً ينشطون في الدوريات الأوروبية، مثل واتارو إندو (ليفربول)، وكاوارو ميتوما (برايتون)، وتاكومي مينامينو (موناكو الفرنسي)، المدافع كو إيتاكورا (بوروسيا مونشغلادباخ الألماني)، والمهاجم أياسي أويدا (فينورد الهولندي)، وريوتارو إيتو مهاجم سانت ترويدن البلجيكي.