بعد جلوس نجم الكرة البرتغالي كريستيانو رونالدو على مقاعد البدلاء، وسطوع نجم البريطاني ماركوس راشفورد، يبدو أن لاعبي مانشستر يونايتد وقفوا في صف الأخير، خاصة مع دعم إريك تين هاغ له.
وصب إريك تين هاغ “الوقود على النيران”، مع استبعاده كريستيانو رونالدو من التشكيلة الأساسية لمانشستر يونايتد، في مباريات، فيما منح ماركوس راشفورد فرصا، تمكن اللاعب من استغلالها وإحراز أهداف وتمريرات حاسمة.
وأبدى رونالدو (37 عاما) رغبته في الانتقال إلى ناد آخر للمشاركة في دوري أبطال أوروبا، علما بأن مانشستر يونايتد سيخوض غمار الدوري الأوروبي “يوروبا ليغ”، لكنه لم يتلق أي عروض جيدة من أي من أندية النخبة في القارة.