وتعرض وديع وأمه حنان شاهين للطعن من رجل، وقالت الشرطة إنه استهدفهما لأنهما أميركيان من أصل فلسطيني.

وأقيمت جنازة وديع في مسجد بضاحية بريدجفيو في شيكاغو بولاية إلينوي، وهي منطقة تعرف باسم “فلسطين الصغيرة” لأنها تضم الكثير من الأميركيين ذوي الأصول الفلسطينية.

  الفلسطينية من نوافذ السيارات في موكب باتجاه المسجد، فيما كتب على لوحة إعلانية رقمية “أوقفوا التحريض على العنف والكراهية ضد المجتمعات الفلسطينية والعربية والمسلمة”.

وقالت جوهي فهيم جارة أسرة الطفل: “إنه أمر مفجع. هذا الطفل لا يستحق أن يموت بسبب ما يحدث في الخارج”.

وأضافت: “ما حدث في بلينفيلد سيجعل الناس يفهمون أن هذا الأمر يضر بالوطن، وأن هذا الطفل قتل لأنه مسلم، لكن كان من الممكن بسهولة أن يكون من أي عرق أو جماعة عرقية”.

المصدر