ولامس سهم «غوغل» مستوى 160 دولاراً وسجل 158.56 دولار للسهم ما أعطى الشركة قيمة سوقية فوق 1.95 تريليون دولار للمرة الأولى.
وتعد وحدات التنسور للمعالجة المركزية «تي بي يو» الجديدة التي تنتجها الشركة التابعة لمجموعة «ألفابت»؛ أحد البدائل القابلة للتطبيق لرقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة التي تُنتجها «إنفيديا».
وقالت «غوغل» إن رقاقة الذكاء الاصطناعي الجديدة التي أُطلق عليها اسم «في 5 بي» تم تصميمها لتعمل في مجموعات مكونة من 8.96 ألف وحدة، ويمكن أن يصل أداؤها إلى ضعف أداء الجيل السابق من وحدات التنسور للمعالجة المركزية، مما يساعد على ضمان تشغيل مراكز البيانات بأفضل أداء ممكن.
وعلى صعيد المعالج المركزي الجديد، أشارت «غوغل» إلى أن أداء رقاقة «أكسيون» يتفوق على أداء رقائق «آرم» ذات الأغراض العامة – والتي يعتمد عليها معالج «غوغل» – بنسبة 30%.
وأضافت الشركة في مؤتمر Cloud Next الذي عقدته في لاس فيجاس، الثلاثاء، أنها تخطط لطرح المعالج الجديد عبر وحدة «غوغل كلاود» للحوسبة السحابية.
وتحاول غوغل جعل الحوسبة السحابية ميسورة التكلفة من خلال شريحة خادم مصممة خصيصًا تعتمد على «آرم». وقالت، إن المعالج الجديد سيصبح متاحا في وقت لاحق من العام الجاري.
وتحاول شركة غوغل اللحاق بمنافسيها مثل أمازون ومايكروسوفت، اللتين تستخدمان استراتيجية مماثلة لسنوات. ويتنافس عمالقة التكنولوجيا بشراسة في السوق المتنامي للبنية التحتية السحابية، حيث تقوم المؤسسات بتأجير الموارد في مراكز البيانات البعيدة والدفع على أساس الاستخدام.
استخدمت غوغل أجهزة الكمبيوتر الخادم المستندة إلى آرم للأغراض الداخلية لتشغيل إعلانات يوتيوب وقواعد بيانات BigTable وSpanner وأداة تحليلات بيانات BigQuery. وقال متحدث باسم «ألفابيت» إن الشركة ستنقلها تدريجيا إلى مثيلات آرم المستندة إلى السحابة، والتي تسمى Axion، عندما تصبح متاحة.
وتعد وحدات التنسور للمعالجة المركزية «تي بي يو» الجديدة التي تنتجها الشركة التابعة لمجموعة «ألفابت»؛ أحد البدائل القابلة للتطبيق لرقائق الذكاء الاصطناعي المتقدمة التي تُنتجها «إنفيديا».
وقالت «غوغل» إن رقاقة الذكاء الاصطناعي الجديدة التي أُطلق عليها اسم «في 5 بي» تم تصميمها لتعمل في مجموعات مكونة من 8.96 ألف وحدة، ويمكن أن يصل أداؤها إلى ضعف أداء الجيل السابق من وحدات التنسور للمعالجة المركزية، مما يساعد على ضمان تشغيل مراكز البيانات بأفضل أداء ممكن.
وعلى صعيد المعالج المركزي الجديد، أشارت «غوغل» إلى أن أداء رقاقة «أكسيون» يتفوق على أداء رقائق «آرم» ذات الأغراض العامة – والتي يعتمد عليها معالج «غوغل» – بنسبة 30%.
وأضافت الشركة في مؤتمر Cloud Next الذي عقدته في لاس فيجاس، الثلاثاء، أنها تخطط لطرح المعالج الجديد عبر وحدة «غوغل كلاود» للحوسبة السحابية.
وتحاول غوغل جعل الحوسبة السحابية ميسورة التكلفة من خلال شريحة خادم مصممة خصيصًا تعتمد على «آرم». وقالت، إن المعالج الجديد سيصبح متاحا في وقت لاحق من العام الجاري.
وتحاول شركة غوغل اللحاق بمنافسيها مثل أمازون ومايكروسوفت، اللتين تستخدمان استراتيجية مماثلة لسنوات. ويتنافس عمالقة التكنولوجيا بشراسة في السوق المتنامي للبنية التحتية السحابية، حيث تقوم المؤسسات بتأجير الموارد في مراكز البيانات البعيدة والدفع على أساس الاستخدام.
استخدمت غوغل أجهزة الكمبيوتر الخادم المستندة إلى آرم للأغراض الداخلية لتشغيل إعلانات يوتيوب وقواعد بيانات BigTable وSpanner وأداة تحليلات بيانات BigQuery. وقال متحدث باسم «ألفابيت» إن الشركة ستنقلها تدريجيا إلى مثيلات آرم المستندة إلى السحابة، والتي تسمى Axion، عندما تصبح متاحة.