أدى انخفاض منسوب المياه في بحيرة بانتابانجان بالفلبين إلى اكتشاف بقايا مستوطنة عمرها 300 عام.
وفي الفترة من يناير/كانون الثاني إلى إبريل/نيسان، أدت الحرارة الشديدة مع قلة هطول الأمطار إلى ظروف الجفاف في معظم أنحاء الفلبين، ووفقاً لمركز مخاطر المناخ، لم تتلق أجزاء كبيرة من البلاد سوى 45 إلى 75% من هطول الأمطار المتوقع للأشهر الأربعة الأولى من عام 2024.
وغمرت المياه البلدة في السبعينات، عندما تم بناء البحيرة، ولكن نادراً ما أصبح الوصول إليها متاحاً للناس منذ ذلك الحين، وأدت الظروف الجافة في البحيرة إلى جفاف الطريق المؤدي إلى المدينة.
وقال مارلون بالادين، المهندس في إدارة الري الوطنية: إن «أجزاء من كنيسة وشواهد القبور في البلدة التي يعود تاريخها إلى قرون مضت، بدأت تظهر على السطح في مارس/آذار بعد عدة أشهر من شح الأمطار».