
حل سوق السيارات المحلي ضمن أكثر الأسواق الإقليمية نشاطاً خلال الشهور الـ9 الأولى من 2021، بنمو 30% في حجم المبيعات مقارنة بالفترة نفسها من 2020، وفق مؤشرات رسمية ومختصة، أوضحت أن السوق حقق رابع أكبر القطاعات المحلية على صعيد الاستيراد على مدى العام.
فيما حدد مختصون 4 عوامل أساسية لتحقيق نمو ملحوظ في نشاط السوق في مقدمتها: عودة الطلب والشراء بعد فترة من الإحجام خلال جائحة كورونا، وارتفاع الملاءة المالية ومعدلات الإنفاق، والأسعار التنافسية، وتطور معاملات البيع وتعدد منصات البيع الرقمي.
وبلغت واردات السوق المحلي من كل أنواع السيارات المختلفة، باستثناء باصات النقل، نحو 33.5 مليار درهم، ليحل بذلك وفق مؤشرات حديثة للمركز الاتحادي للتنافسية والإحصاء، كرابع أكبر حصة استيراد على لائحة الواردات إلى الدولة على مدى الأشهر الـ9 الأولى المنقضية من العام الجاري، بنسبة نمو تجاوزت 17.5% تقريباً، وبنحو 5 مليارات درهم إضافية في حجم الواردات مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي
وبلغت واردات السوق المحلي من كل أنواع السيارات المختلفة، باستثناء باصات النقل، نحو 33.5 مليار درهم، ليحل بذلك وفق مؤشرات حديثة للمركز الاتحادي للتنافسية والإحصاء، كرابع أكبر حصة استيراد على لائحة الواردات إلى الدولة على مدى الأشهر الـ9 الأولى المنقضية من العام الجاري، بنسبة نمو تجاوزت 17.5% تقريباً، وبنحو 5 مليارات درهم إضافية في حجم الواردات مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي